أخبار العرب
أخر الأخبار

تاريخ الأقصي قبل بعثة سيدنا محمد صلي الله علية وسلم

القصف الإسرائيلي يؤدي الي ظلام دامس داخل غزة

تاريخ الأقصي قبل بعثة سيدنا محمد صلي الله علية وسلم

القصف الإسرائيلي يؤدي الي ظلام دامس داخل غزة

بني إسرائيل قوم لايعرفون الحرب فلديهم تقنية التخريب والتدمير ليست حرب كما يزعمون إنهم يبيدون أرض وعرض وأرواح حرب بلا إنسانية , يقول الله تعالي { وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ}[إبراهيم : 42-43].

تاريخ الأقصي قبل بعثة سيدنا محمد صلي الله علية وسلم
تاريخ الأقصي قبل بعثة سيدنا محمد صلي الله علية وسلم

تاريخ الأقصي قبل بعثة سيدنا محمد صلي الله علية وسلم

تاريخ اليهود وفلسطين

إن اليهود ليست أهلًا لإقامة حرب من أيً من المسمين تاريخ الأقصي قبل بعثة سيدنا محمد صلي الله علية وسلم

فإنة قبل الميلاد بثلاث ألاف سنة هاجرت قبائل عربية من شبة الجزيرة العربية بسبب القحط والجوع هاجرت شمالا

حتي استقرت في فلسطين وهم قبائل يهوس عندها جعل الناس يتتابعون علي سكني فلسطين وروبما أتي بعضهم من الشمال من جهات تركيا ومن أوروبا حتي جاء عهد سليمان علية السلام وبني الهيكل وكان لبني إسرائيل بعدة مملكة

إذاً أول من سكن هم العب الذذين نزحوا من جزيرة العرب ثم بعد ذلك لما بعث سليمان علية السلام بني الهيكل وذلك في عام سبعمائة وواحد وعشرين قبل الميلاد حتي وقع علي اليهود التدمير الأول علي يد بختنصر عام ستمائة وثمانية عشر قبل الميلاد ودمر معبد بني إسرائيل ومزقهم في البلاد وقد ذكر العلماء في التاريخ كأبن كثير وغيرة.

 اقرأ ايضا: إستهداف غزة: الإحتلال الإسرائيلي يستهدف إثنين أخرين من الصحفيين وأسمائهم

تاريخ الأقصي قبل بعثة سيدنا محمد صلي الله علية وسلم
تاريخ الأقصي قبل بعثة سيدنا محمد صلي الله علية وسلم

  اقرأ ايضا: شاهد فيديو: طوفان الأقصي وخسائر هائلة ومناطق غير قابلة للعيش

ذكرو أسباب كثير للهزيمة التي وقعت علي بني إسرائيل وأنهم دمروا , منهم أنهم ضيعو الدين وكانوا يقعون في الفحشاء  أمام بعضهم البعض, وكانوا لم يعظمون الشعائر , بل ذكر أيضا هذا في التوراه.

في بعض التوراة ذكر أن سبب الدمار الذي وقع عليهم أنهم لم يكونو أهلاً لعمارة هذا البلد المبارك وفي عام خمسمائة وثمانية وثلاثين قبل الميلاد بدأ اليهود يعودون الي فلسطين ويتجمعون فيها وفي بيت المقدس .

ولكنهم كانوا شعباً غير مجتمع بدأوا يأتون إليها لكنهم قبائل متفرقة يسكنونا بين العرب الذين كانت لاتزال أصولهم موجودة فيها مرت السنن وبعث الله تعالي لليهود في فلسطين بعث لهم الأنبياء تلو النبياء كما يبعث الله تعالي لأهل مصر سيدنا يوسف علية السلام.

يبعث الله تعالي الأنبياء الي من يشاء مثل أهل العراق يونس علية السلام ليس معني هذا أن الله تعالي بعث لليهود في فلسطين  أنبياء أنهم هم الأصل وأن الناس جميعا يعودون اليهم كلا فإن الأنبياء كانوا ينزلهم الله تعالي علي من يشاء.

فإن الله تعالي جعل لكل قوماً نبيا ولم يبعث نبيا للناس عامة إلا نبينا محمد صلي الله علية وسلم بعث الله عليهم الانبياء

وكانوا يقتلون الانبياء بغير حق فذبحوا يحي ونشروا ذكريا بالمنشار وكانوا يتجرئون علي الأنبياء وكان فيهم أقوام صالحون

وهم أتباع الأنبياء وكانوا يعظمون بيت المقدس هؤلاء الصالحون فأما عامة اليهود لايعظمون بيت المقدس ويتجرؤن علي الأنبياء

تاريخ لة أصل يعود لفلسطين

قصة أم مريم مذكورة في القرآن الكريم، حيث أنها حملت بمريم وقالت: “رب إني نذرت لك ما في بطني محرراً فتقبل مني” (سورة آل عمران، الآية 35). وكانت تلك النذرات تعبيرًا عن التعظيم والتقديس لبيت المقدس، حيث كان الناس يُنذرون أولادهم وهم في بطون أمهاتهم بأن لا يعملوا شيئًا إلا أن يخدموا بيت المقدس ويقوموا بواجباتهم تجاهه.

أما بالنسبة للمسجد الأقصى، فقد أقسمت مريم بأن تجعل ما في بطنها محررًا لخدمة المسجد الأقصى. ولكن اليهود لم يكونوا يستحقون هذا التكريم، على الرغم من أن الله تعالى كرمهم بأن جعلهم يسكنون أرضًا مباركة. ومع ذلك، تجرأوا على معاملة الأنبياء بالعدوان والاعتداء عليهم، مما أدى إلى انحرافهم وفسادهم في الأرض.

في المرة الأولى، عاقبهم الله تعالى على فسادهم، ثم عادوا بعد ذلك بعدة قرون. وفي المرة الثانية، بعث الله تعالى سيدنا عيسى عليه السلام ليدعوهم إلى الطاعة والتقوى. وعندما أخذوا المسجد الأقصى وجعلوه سوقًا للربا وملهى للترفيه، حذرهم عيسى عليه السلام من العقاب الثاني. وقد حاولوا قتله عن طريق الرومان الذين كانوا يحكمون البلاد في ذلك الوقت، ولكنهم فشلوا في ذلك. وبالرغم من أنهم قتلوه وصلبوه، إلا أنهم لم يتمكنوا من قتله بالتأكيد، بل رفعه الله تعالى إليه.

وظل المسجد الأقصى، الذي نسميه “مسجدًا”، في حين كانوا يسموه “هيكلاً”، مكانًا للعبادة بعد رفع عيسى عليه السلام. ولكنهم ظنوا أنه قد قتل، فجعلوا المسجد ومكان الصلاة ملعبًا وملهى للترفيه. ولكن الله تعالى سلط أحد ملوك الرومان، وهو طيبوس، عليهم في عام 70 ميلاديًا، حيث أحرق القدس ودمر معبد اليهود.

وهذا كان التدمير الثاني، الذي قدمه الله تعالى بسبب فسادهم في الأرض مرتين. ثم بعد تدمير طيبوس، جاءت فترة ياينوس وهم بعض ملوك الرومان في عام 135 ميلاديًا، وقاموا بتسوية أرض المسجد بالأرض وأخفوا جميع المعالم المتعلقة به. وفي ذلك الوقت، لم يكن اليهود قادرين على الدفاع عن أرض المقدس ولم يقموا بأي أعمال.

يرجى ملاحظة أن المقال الأصلي يحتوي على بعض المعلومات التاريخية والدينية التي قد لا تكون موثوقة بشكل كامل. يُفضل دائمًا التحقق من المصادر الموثوقة والموثوقية قبل اعتماد المعلومات التاريخية والدينية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى