أخبار العرب

ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون

ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون، يجعل أي مواطن سعودي يشعر بالفخر والاعتزاز ببلده، التي شرفها الله سبحانه وتعالى ببيته الحرام، وجعلها موطن لميلاد خير الأنام رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، كل ذلك جعل من السعودية أنشودة على لسان الشعراء، وفي أفكار المفكرين والأدباء والعلماء، وفيما يلي نستعرض أهم ما قيل عن السعودية.

ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون

  • أفضل ما قاله الشعراء عن السعودية

عند البحث عن ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون، نجد أن الشعراء تغنوا بالسعودية في قصائد عديدة منها الآتي:

  • قصيدة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبد المحسن، يقول فيها:

أنا من هالأرض..أمي الصحراء ..أحضنتني رمالها..وارتويت بطهرها ..أطعمتني تمرها ..وفرشت لي ظلالها..أنا من هالأرض اللي مال عيالها ..غيرها أرض

عاشقٍ هالرمل ..من خلقني الله ..لين أموت

عاشقٍ جرد الروابي ..والفيافي والخبوت

عاشقٍ طين البيوت ..وفتلة خيوط الوبر

عاشقٍ ما في البشوت ..من عطا وطيب وفخر

حبيبتي ..ما أجملك..العشق لك..والمجد لك

يكفي القصايد فخر ..لو توصلك

أمد لك..زهرة خزامى..وأمد لك غيمة تهامي..وفنجال.. من كف النشامي

يا مجدّلة شعرك نفود ..وعالي جبينك هالنجود

وقلبك هضابٍ بينها ..أطهر مكانٍ في الوجود

اقرأ أيضًا: البحث عن الصور ومقالات في الحياة الاجتماعية

قصيدة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبد المحسن
قصيدة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبد المحسن
  • قصيدة الشاعر الأمير خالد الفيصل، يقول فيها:

أنا السعودي رايتي رمــــــــز الإسلام

وأنا العرب واصل العروبة بلادي

وأنا سليل المجد من بدأ الأيام

الناس تشهد لي ويشهد جهادي

دستوري القرآن قانون ونظام

وسنة نبي الله لنا خير هادي

أمشي على الدنيا وأنا رافع الهام

وافخر على العالم وأنا اجني حصادي

إذا تأخر بعضهم رحت قدام

وإذا توارى خايف قمت بادي

إن جيت ساحات الوغى صرت قـــدام

وإن صرت بلحالي فلانيب عادي

واظهر على غيري إذا صرت بزحام

عقيد قوم بالطبيعة ريادي

  • أفضل ما قاله السياسيون عن السعودية

السعودية بلد له وزن سياسي في الشرق الأوسط، وفي جميع دول العالم، لذا فلا عجب أن يتحدث عنها السياسيون العرب والأجانب أيضاً، لذا عند بحثك عن ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون، ستجد بعض أقوال السياسيين الآتي ذكرها:

  • الأمير سلمان رحمة الله قال: ” حقيقية لي الفخر أن أرفع صوتي وأقول أنا من بلاد الحرمين التي حكامها آل سعود، الذين نتعلم منهم كل يوم درسًا في مجالات شتى، في الكرم، والشهامة، والأخلاق، والتواضع “.
  • الشيخ تقي الدين الهلالي رحمة الله قال: أن الشعب السعودي والمملكة بقيادة جلالة الملك فيصل -رحمة الله- والأئمة السابقين من أسلافه -رحمهم الله- يحكمون بشريعة الله جل وعلا، ويتخذون القرآن دستورًا وإمامًا، ويأخذون السنة النبوية سراجًا يضيئان ظلمات الدنيا، والحياة بنشر الأمن على المال، والنفس، والعرض، إلى حد لا نظير له في الدنيا، فالجميع يشاهد شريعة القرآن العظيم تنفذ على رؤوس الأشهاد في المملكة، فيقتل القاتل العمد، ويرجم الزناه، ويجلد من يستحق الجلد، وتقطع يد السارق، ويقام الحد على شارب الخمر، ويحكم الحكام بشريعة الله تعالى القرآن الكريم، فكيف يستطيع مسلم أن يسوي بينهما، وبين من حرم ما أحله الله، وحكم بغير ما أنزل الله تعالى “
  • لورد أوف أثلون حاكم في برقية أرسلها من لندن إلى الرياض عام 1943م قال فيها: ” شهدت بنفسي عندما زرت المملكة العربية السعودية ماذا صنع الملك عبدالعزيز ( طيب الله ثراه ) لرفاهية شعبه، لقد استقر الأمن والسلام في البلاد، التي كانت من قبله تمزقها المنازعات الداخلية، وأتيح لي أن أشهد كيف تم الاعتراف به بالملك عبدالعزيز (طيب الله ثراه) زعيمًا وملكًا على شعبه، حيث أضاء له حكمه الطريق إلى الارتقاء في جميع المناحي الاجتماعية، والثقافية.
  • الضابط الأمريكي ميجر جنرال باتريك الذي كان مندوباً عن الرئيس روزفلت قال: الملك عبدالعزيز أحكم وأقوى من عرفت من قادة البلاد العربية، وإنه لرجل بعيد النظر، نافذ العزيمة، مستعد لقيادة شعبه إلى اللحاق بركب التقدم العالمي.
  • أفضل ما قاله المفكرون عن السعودية

ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون، يشمل أيضاً أقوال المفكرين والكتاب، الذين اختصوا السعودية في كتابتهم ومن هؤلاء الكتاب:

  • الكاتب الإنجليزي كنث وليامز عن الملك عبدالعزيز قال : ” من النادر أن تجد رجلًا  قد تجمعت فيه المزايا التي تجمعت في الملك عبدالعزيز، فهو جندي موفق ظاهر، ومصلح، ومبدع مبتكر، وتقي، ورع صالح، وإنسان لطيف مهذب، وجواد سخي سمح، وراسخ وطيد متين، وذكي حاذق لبيب وشجاع جريء مقتحم، نبيل في تواضعه جليل في احتشامه ”.
  • الكاتب الأمريكي إدوار بكنج في عام 1935م قال: ” إذا بحثنا عن يقظة الشعوب العربية، وجب أن نبحث عن شخصية ابن سعود، فهذا الرجل الذي ظهر في الجزيرة مهبط الوحي، وأخذ ينشر دعوته بين العرب، قد أثار في النفوس شيئاً من الحركة والنشاط، أدركت معهما الشعوب العربية أنها كانت في رقاد، وأن في وسعها أن تستيقظ، وكل حركة تقوم في مصر، وسوريا، وفلسطين، يجب أن نبحث فيها عن صوت ابن سعود، فصوته يدوي في آذان الجميع“.
  • قال الكاتب الإنجليزي كنث وليامز عن الملك عبدالعزيز: من النادر أن تجد رجلاً تجمعت فيه المزايا التي تجمعت في الملك عبدالعزيز، فهو جندي موفق ظاهر ومصلح، مبدع مبتكر، وتقي، ورع صالح، وإنسان لطيف مهذب، وجواد سخي سمح، وراسخ وطيد متين وذكي حاذق لبيب وشجاع جريء مقتحم، نبيل في تواضعه جليل في احتشامه.

اقرأ أيضاً: 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى